عرب شوتر

 

الحقيقة هي من أفضل أسس الإسلام. أحد أسماء الله التسعة والتسعين هو الحق (الحقيقة) وهو متعصب لتشويه الحقيقة ، أو تقديم الباطل كحقيقة ، أو تقديم نصف الحقائق كإعلانات نهائية. الحقيقة ، بجانب الخير والجمال هي الحقائق الثلاث الرائعة المتسامية التي يحاول الإسلام وجميع الأديان المختلفة مساعدتنا في تحقيقها وتحقيقها في حياتنا. في المعجم العربي / الإسلامي ، يشار إلى هؤلاء باسم الحق ، والإحسان (الخير) ، والجمال (الجمال).

بالنسبة للواقع ، علمنا نبينا صلى الله عليه وسلم أن نرجو ، الله أرينال الحق ، حقان وزرقنات طيبة ، "اللهم أرنا الحقيقة على أنها حقيقة ، وصلى علينا بالامتثال لها". يقدم القرآن الحق كواقع مؤثر وواضح يمكن تمييزه عن الباطل دون الحاجة إلى إيضاح خارجي (2: 256). يكفي مجرد وجود الواقع لتبديد غيوم الظلمة والباطل (17: واحد وثمانون). لذلك ، فإن هدفًا بارزًا لديننا يأتي عبر الواقع ثم يتبعه.

إحدى النتائج غير المحظوظة للمناسبات المأساوية والمشاعرية بشكل خاص تمامًا مثل  عرب شوتر عمليات إطلاق النار التي حدثت حاليًا في فورت هود ، تكساس ، هي أن مثل هذه الأنشطة تُستخدم لتقوية الأجندات التي تُسخر من الحقيقة بمساعدة طبيعتها. هذه المناسبة ليست استثناء. هناك أناس يسعون لاستغلال هذه المناسبة لتصوير الجالية المسلمة في هذا العالم. س . أ . كتهديد متأصل يجب تحدي أنماط حياته. تسافر مدة و أنفاس هذا ش. س . أ . داخل مزود تلك الشبكة ، أدرك أن هذه ليست الحقيقة دائمًا. المجتمع المسلم في هذه الولايات المتحدة هو مجتمع محب للسلام ويلتزم بالأنظمة ولديه في المناهج من الدرجة الأولى والصغيرة تقدم الرفاهية الشاملة لهذه المملكة ومواطنيها. إن تقديمها في أي حالة أخرى هو كذبة فاضحة.

مثل أي مجتمع آخر لديه نسبة هائلة من المهاجرين من بين المشاركين فيه ، فإن الشبكة الإسلامية لديها هذه العناصر ، وتحديداً الأعضاء الأكبر سنًا أو أولئك الذين وصلوا حديثًا من العالم الإسلامي والذين قد تكون أقوى مشاعرهم وارتباطاتهم العاطفية والثقافية تجاه الأراضي لقد جاؤوا من منك. س . يضعون أنفسهم في. هذا مناسب لكثير من المساهمين من معظم السكان المهاجرين. ومع ذلك ، بشكل عام ، لا توجد مثل هذه الارتباطات بين المسلمين الذين ولدوا ونشأوا هنا ، ولا تترجم إلى عداء أقرب إلى أو رغبة في إلحاق الأذى بهذه الولايات المتحدة الأمريكية.

إن القول بأن هذا لا يعني دائمًا إنكار حياة المسلمين الذين يمكن استفزازهم بمساعدة الظلم وعدم المساواة التي يحددونها في السياسة الأمريكية في الخارج ، أو المواقف المتحيزة بشكل متزايد أو ربما العنصرية التي تتفوق على بعض الأحداث تجاه مسلمي أمريكا. من بينهم أقلية صغيرة قد يجعلهم غضبهم وإحباطهم أكثر عرضة لجاذبية الديماغوجيين الذين قد يحاولون تحقيق أقصى استفادة من مشاعرهم لتعزيز جدول زمني شنيع ، أو يمكن لعدد كبير من العوامل أيضًا أن تتلاقى في حياتهم مما يدفعهم تجاه أعمال العنف تجاه مواطنيهم. من المحتمل أن يكون هذا هو الحال بالنسبة للرائد نضال مالك حسن ، الذي تم التعرف عليه باعتباره مطلق النار في Fort Hood ، وعدد قليل من الأشخاص العشوائيين المختلفين. ومع ذلك ، فإنه ليس ولن يكون أبدًا شيئًا يمكنه حتى البدء في الاقتراب من القاعدة في مجتمعنا.

هناك أناس يجادلون في أن المتاعب تكمن في "قلة" المسلمين العشوائية الذين يمكنهم أيضًا التقاط الصور في أي وقت. هذا هو في الواقع متاعب. ومع ذلك ، إذا كان التاريخ الحالي لهذا البلد يشير إلى أي مؤشر ، فإن هؤلاء القلائل كانوا أقل عددًا بكثير وكانوا يتحملون مقابل بعض المذبحة أقل بكثير من "القليل" من السكان غير المسلمين أو العاملين في البريد أو طلاب الجامعات أو الجامعات ، أو الأشخاص العشوائيين الذين قطعوا أنفسهم وذهبوا مباشرة لإحداث الفوضى في مجتمعنا. ومن المآسي البارزة في هذه الحالة النظر إلى الجريمة التي يتهم الرائد حسن بارتكابها على أنها مشكلة إسلامية خاصة. إنها مشكلة إنسانية وإذا تم التعامل معها على هذا النحو ، فربما نحلل شيئًا منها في محاولة لمساعدتنا في الوصول إلى جذور الانفجارات العنيفة التي قد تصبح عددًا متزايدًا من الحجم الكامل في مجتمعنا.

يمكننا مناقشة صعوبة العنف بشكل عام في مجتمعنا ويمكننا مناقشة مشكلة عنف "المسلمين". ما هو حقيقي بشكل لا لبس فيه بشأن هذا الأخير ، بالنسبة للكمية الموجودة ، هو تلك الهجمات التي تتعارض مع أرواح أو ممتلكات المواطنين الأمريكيين في هذه الولايات المتحدة. س . أ . لا علاقة له بالإسلام. لا توجد تعاليم من المجموعة المعيارية للكتابات السياسية الإسلامية التي تسمح للمسلم بانتهاك سلامة الجمهور المستطيل ، أو تعريض حياة معظم الناس للخطر ، أو الاعتداء على المدنيين غير المقاتلين ، حتى في سيناريو ساحة المعركة ، أو العدوان ضد squaddies الذين ليسوا في ساحة المعركة. هذا محدد