تفسير الاحلام

 

لغة الحلم مصنوعة من الصور وتفضيلها على الكلمات. إذا كنت بحاجة إلى القدرة على تفسير حلم ما بشكل صحيح ، فيجب أن تتعلم لغة الحلم. هذه الطريقة التي يجب أن تكتشف بها وسائل الصور ، بنفس الطريقة التي يجب أن تكتشف بها تلك الوسائل من عبارات لغة أجنبية.

تتضمن صور الحلم العديد من الرموز.

ما هي رموز الحلم؟

هناك أكثر من الكثير من رموز الأحلام. عادة ما يشكلون تهديدًا أو خلاصًا ، لكن لكل تفسير الاحلام  شخص سمات مختلفة. رموز الحلم هي صور تظهر في كل الأحلام ولها معنى معين ، حتى لو كانت الصور المختلفة للحلم قد تكتسب معنى فريدًا اعتمادًا على سيرة الحالم.

تم تعريف كل شيء ببساطة الآن ، بفضل تبسيط النهج العلمي لتفسير الأحلام الذي تم العثور عليه باستخدام Carl Jung.

يمكنك اليوم أن تبحث بسهولة عما يريده طلاب كلية جونغ لسنوات لبدء المعلومات وأكثر من ذلك بكثير ، لأنني واصلت بحثه داخل النفس البشرية لتتعرف على ما يثير الجنون بالضبط للأفكار البشرية والطريقة التي يمكن بها للفرد الحفاظ على صحته العقلية من أجل وجود.

إلى جانب معرفة لغة الحلم ، عليك أن تدرك الحلم بالحكم الصالح. الفطرة السليمة التي تمتثل لها سخيفة وسأقدم شرحًا لسبب ذلك.

يجب أن تفهم الفطرة السليمة التي يتبعها العقل اللاواعي الذي ينتج رغباتك. هذه هي الطريقة التي ستفهم بها في الحال أي وسائل أحلامك ، وأقصى ما هو حيوي للجميع: ستفهم فورًا التوجيه الذكي للعقل اللاواعي الذي يحمي صحتك العقلية وسعادتك.

بعد دراسة لغة الحلم والفطرة السليمة تمامًا ، قد تكتشف دون صعوبة طرقًا لترجمة أي نوع من الأحلام ، على حساب أنني أقدم لك تلك الوسائل للعديد من رموز الأحلام الأساسية.

هذه هي النتيجة النهائية لبحثي الشاق والطويل ، الذي ترجم الكثير من الرغبات على مدار 19 عامًا.

لديك امتياز الوصول إلى قاموس كبير مع رموز الأحلام هذه الأيام على الفور ، بينما استغرق الأمر وداعًا لاكتشاف أي معنى لكل رمز حلم ، باستثناء القليل الذي وجده Carl Jung.

العامل الأكثر أهمية هو العلاج النفسي السائب والآمن الذي حصلت عليه من الطبيب الأكثر حكمة: العقل اللاواعي الذي يعرف كل شيء عنك وعن وجودك بالإضافة إلى المستقبل القريب.

هذه الطريقة التي قد تكون قادرًا عليها تتوقع المستقبل وتجمعه بالطريقة التي تريدها.

سيكون لديك رؤية متفوقة للحقيقة والوجود البشري ، وبالتالي فإن القدرة على تبادل ما لا تحبه في وقت أبكر من أن يكون لديك خطر التسبب في أي ضرر لك ، باستثناء القدرة على فهم ما هو مناسب تمامًا لك مسبقًا.